تُعدّ تركيا وجهة جاذبة للطلاب الراغبين في دراسة العلوم السياسية والعلاقات الدولية، وذلك بفضل موقعها الاستراتيجي في منطقة شديدة التأثر بالتغيرات الإقليمية والدولية. كما شهدت الجامعات التركية تزايدًا ملحوظًا في عدد الطلاب الأجانب، خصوصًا من الدول العربية والأوروبية.
◼ تنوع المناهج الأكاديمية
▪ تجمع الجامعات التركية بين المدرستين الأوروبية والأمريكية، مما يمنح الطالب رؤية شاملة.
– هذا التنوع يوفّر بيئة تعليمية متوازنة تعزز من مهارات التحليل والفهم السياسي.
◼ تعدد لغات الدراسة
▪ تقدَّم البرامج بعدة لغات، مثل التركية والإنجليزية والألمانية.
– يتيح ذلك للطلاب اختيار اللغة التي تناسب مستواهم وخططهم المستقبلية.
◼ خيارات متعددة للجامعات
▪ يمكن للطلاب الالتحاق بالجامعات الحكومية أو الخاصة.
– كلا الخيارين يوفّر برامج متميزة في العلوم السياسية والعلاقات الدولية.
للتقديم علي دراسة العلوم السياسية والعلاقات الدولية في تركيا تواصل معنا عبر
◼ جامعات مميزة تقدم برامج قوية
▪ تضم تركيا العديد من الجامعات التي توفّر تخصص العلوم السياسية والعلاقات الدولية بجودة عالية.
– فيما يلي قائمة بأبرز الجامعات التي يمكنك الالتحاق بها:
◼ خيارات واسعة للدراسة باللغة الإنجليزية
▪ تتيح العديد من الجامعات التركية هذا التخصص بالإنجليزية، مما يمنح الطلاب فرصًا أكبر للتواصل الدولي.
– القائمة التالية توضح أهم الجامعات:
▪ يمكن للخريجين العمل كمحللين سياسيين في مراكز الأبحاث والمؤسسات المهتمة بالشأن العام.
▪ كما تتوفر فرص للعمل كمستشارين سياسيين لدى الأحزاب والجهات الحكومية.
▪ بالإضافة إلى ذلك، يمكنهم الالتحاق بمجال العلاقات العامة والإعلام داخل المؤسسات السياسية.
▪ ومن جهة أخرى، يستطيعون إدارة الاتصال ووسائل التواصل الاجتماعي في المنظمات السياسية.
▪ كذلك يفتح المجال أمامهم للانضمام إلى السلك الدبلوماسي والعمل في السفارات والهيئات الدولية.
▪ وهناك أيضًا إمكانية للعمل داخل منظمة الأمم المتحدة ووكالاتها الإنسانية والسياسية.
▪ فضلًا عن شغل المناصب الإدارية والقيادية في الوزارات والمؤسسات الحكومية.
▪ يشترط الحصول على شهادة الثانوية العامة بمعدل لا يقل عن 85%.
▪ كما يجب اجتياز اختبار القدرات التركي (YÖS) بمعدل 80% على الأقل.
▪ إذا كانت الدراسة باللغة الإنجليزية فيلزم الحصول على التوفل (TOEFL).
▪ أما في حال الدراسة باللغة التركية فيُشترط اختبار (TÖMER).
▪ يكفي وجود شهادة الثانوية بمعدل 50% كحد أدنى.
▪ ويُشترط التوفل إذا كانت الدراسة بالإنجليزية.
▪ أما إذا كانت الدراسة بالتركية فيُطلب اختبار (TÖMER).
▪ وفي حال عدم توفر شهادة لغة، يدرس الطالب سنة تحضيرية للّغة.
▪ يحتاج الطالب للالتحاق بالجامعات الحكوميّة إلى معدل ثانوي لا يقل عن 70%.
▪ بينما في الجامعات الخاصّة يكفي تقديم الشهادة الثانوية فقط.
– وبالتالي تعدّ الجامعات الخاصّة أسهل في التسجيل مقارنةً بالحكوميّة.
▪ تتراوح الرسوم السنويّة بين 3000 و9000 دولار في الجامعات الخاصّة.
▪ أما عند الحصول على منحة دراسيّة، تنخفض التكاليف بشكل كبير.
– وبذلك تصبح الدراسة في تركيا خيارًا مناسبًا من حيث التكلفة والجودة.
▪ يتوفر التخصص باللغة العربيّة فقط في جامعة ماردين آرتوكلو جنوب شرق تركيا.
▪ يستطيع الطلاب السوريون والفلسطينيون التسجيل في هذا البرنامج.
▪ كما تُدرّس جميع المواد بنسبة 100% بالعربيّة، وفق شروط محدّدة.
▪ توجد بعض التخصصات الأخرى المتاحة بالعربية في جامعات تركيّة مختلفة.
▪ لكن تبقى جامعة ماردين آرتوكلو الخيار الوحيد لهذا التخصص بالكامل بالعربيّة.
▪ يمكن دراسة الماجستير بأطروحة أو بدون أطروحة حسب رغبة الطالب.
▪ العديد من الجامعات التركيّة تتيح استكمال التخصص حتى الدكتوراه.
▪ وهذا يمنح الطالب فرصة لتعزيز خبراته الأكاديميّة وتوسيع آفاقه الوظيفيّة.
▪ وبذلك يستطيع الخريج أن يرتقي في مستواه العلمي والمهني بشكل ملحوظ.
◼ يزوّد الطلاب بفهم علمي للظواهر الاجتماعية وصياغة مقترحات سياسية عملية.
◼ يتيح فهم إدارة السلطة، عمل الحكومات، صناعة القوانين، متابعة الانتخابات ودور المؤسسات.
◼ تتنوّع مجالاته بين السياسة المقارنة، الشؤون الدولية، حقوق الإنسان، الفلسفة السياسية، الاقتصاد السياسي، الأمن القومي والعلاقات الدولية.
◼ يتميز بالتحديث المستمر ليستوعب النظريات والموضوعات السياسية الحديثة.
◼ يوفّر إطاراً مفاهيمياً دقيقاً وأدوات تحليلية متقدمة وتدريباً منهجياً.
◼ يمنح الخريج مكانة مرموقة وإدراكاً واسعاً للمحيط السياسي والاقتصادي والاجتماعي.
◼ يكتسب معرفة متكاملة بالحقوق والحريات مع وعي بقدراته المهنية.
لأننا نوفّر خدمات تعليمية متكاملة للطلاب الراغبين في الدراسة بالخارج، ونرافقهم خطوة بخطوة حتى الاستقرار.
أبرز خدماتنا:
◼قبولات جامعية مضمونة في جامعات معترف بها دوليًا.
◼ترجمة وتصديق الوثائق بشكل أكاديمي معتمد.
◼استقبال من المطار مع تأمين وسيلة نقل آمنة.
◼تأمين سكن طلابي يناسب احتياجاتك.
◼استشارات أكاديمية وقانونية لاختيار التخصص والدعم في التأشيرة والإقامة.
◼متابعة بعد الوصول لضمان التكيف السلس مع الحياة الجامعية.